تحيرنا أقوال الشيوخ والافتاءات المتعددة والعادات القديمة فلانلبث وبدون شعور سابق وبدون إرادة منا إلا أن ننصاع أو على الاقل تقل همتنا لعمل ما ونشعر بلومة النفس وتأنيب الضمير فيخرج عملنا متفككا وكأنه عانى حربا من الدرجة الأولى ويشعر الفرد منا بصغره وتضاؤله لانه لا يستطيع أن يصل للنفس المطئنة فهو دائما بين صراعات النفس اللوامة
الي كل من يريد أن يعرف الفرق بين الكبير والصغير في زمننا ألى كل من يبحث عن الطمأنينة ويسعى بطموح أهدي هذه الوريقة الثانية همسة في أذن أدم وحواء
ا لصغار وحدهم هم الصغار الذين يرون أن هناك تناقضا بين هذه القوى المتنوعة المظاهر فيحاربون الحيوية الدافعة باسم العقيدة المتصوفة ويحاربون العلم بالعمل ويحاربون الدين بالعلم ووو
يحتقرون الفن باسم العمل لانهم لصغرهم يدركون كل قوة من هذه القوى منعزلة عن مجموعة القوى الأخرى الصادرة كلها من نبع واحد .اما
الكبار هم العظماء والرواد يدركون هذه الوحدة المتصلة لانهم متصلون بذلك الأصل ومنه يستمدون .إنهم قليلون قليلون في تاريخ البشرية بل نادرون نادرون ولكن فيهم الكفاية
لان القوة المشرفة على هذا الكون هي التي تصوغهم وتبعث بهم في الوقت المقدر والمطلوب
الشعور الانساني وحده إذا أحس غاية نبيلة لا يطيق استخدام وسيلة خسيسة بل لن يهتدي إلى استخدامها يطبيعته
في الروح لا توجد الفوارق والتقسيمات والمبادئ والافكار هي عقيدة دافعة والذي يمنحها الحياة هي حرارة الايمان المشبعة من قلب الانسان المؤمن
لن يؤمن الانسان بمبدأ أو فكرة تنبت من ذهن يارد لا بل في قلب مشع .
وحكمة الغرب " الغاية تبرر الوسيلة "هي فكرة غربية مستوردة لشخص يحيا بذهنه حياة زمنية محددة لا يعي لانسانيته ودوره في المجتمع
.ا لايمان يا اخي ويا أختي في الانسانية ليس انكماشا ولا سلبية ولا انزواء ولا تقوقعا بل هو حركة خيّرةنظيفة وعمل ايجابي هادف وإعمار متوازن للأرض وبناء شامخ للأجيال يتجه إلى الله ويليق بمنهج يصدر عن الله
الي كل من يريد أن يعرف الفرق بين الكبير والصغير في زمننا ألى كل من يبحث عن الطمأنينة ويسعى بطموح أهدي هذه الوريقة الثانية همسة في أذن أدم وحواء
ا لصغار وحدهم هم الصغار الذين يرون أن هناك تناقضا بين هذه القوى المتنوعة المظاهر فيحاربون الحيوية الدافعة باسم العقيدة المتصوفة ويحاربون العلم بالعمل ويحاربون الدين بالعلم ووو
يحتقرون الفن باسم العمل لانهم لصغرهم يدركون كل قوة من هذه القوى منعزلة عن مجموعة القوى الأخرى الصادرة كلها من نبع واحد .اما
الكبار هم العظماء والرواد يدركون هذه الوحدة المتصلة لانهم متصلون بذلك الأصل ومنه يستمدون .إنهم قليلون قليلون في تاريخ البشرية بل نادرون نادرون ولكن فيهم الكفاية
لان القوة المشرفة على هذا الكون هي التي تصوغهم وتبعث بهم في الوقت المقدر والمطلوب
الشعور الانساني وحده إذا أحس غاية نبيلة لا يطيق استخدام وسيلة خسيسة بل لن يهتدي إلى استخدامها يطبيعته
في الروح لا توجد الفوارق والتقسيمات والمبادئ والافكار هي عقيدة دافعة والذي يمنحها الحياة هي حرارة الايمان المشبعة من قلب الانسان المؤمن
لن يؤمن الانسان بمبدأ أو فكرة تنبت من ذهن يارد لا بل في قلب مشع .
وحكمة الغرب " الغاية تبرر الوسيلة "هي فكرة غربية مستوردة لشخص يحيا بذهنه حياة زمنية محددة لا يعي لانسانيته ودوره في المجتمع
.ا لايمان يا اخي ويا أختي في الانسانية ليس انكماشا ولا سلبية ولا انزواء ولا تقوقعا بل هو حركة خيّرةنظيفة وعمل ايجابي هادف وإعمار متوازن للأرض وبناء شامخ للأجيال يتجه إلى الله ويليق بمنهج يصدر عن الله
